قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله الآية.
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر. 16616 حدثني محمد بن عروة قال حدثنا أبو عاصم قال حدثنا عيسى عن ابن أبي نجيح عن مجاهد. فيه خمس عشرة مسألة. ق ات ل وا ال ذ ين ل ا ي ؤ م ن ون ب الل ه و ل ا ب ال ي و م ال آخ ر و ل ا ي ح ر م ون م ا ح ر م الل ه و ر س ول ه. ق ات ل وا ال ذ ين ل ا ي ؤ م ن ون ب الل ه و ل ا ب ال ي و م ال آخ ر و ل ا ي ح ر م ون م ا ح ر م الل ه و ر س ول ه و ل ا ي د ين ون د ين ال ح ق م ن ال ذ ين أ وت وا ال ك ت اب ح ت ى.
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون 29 قال أبو جعفر. القول في تأويل قوله. قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر لما حرم الله تعالى على الكفار أن يقربوا المسجد الحرام وجد المسلمون في أنفسهم بما قطع عنهم من التجارة التي كان المشركون يوافون بها. قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون فهم في نفس الأمر لما كفروا.
ق ات ل وا ال ذ ين ل ا ي ؤ م ن ون ب الل ه و ل ا ب ال ي و م ال آخ ر و ل ا ي ح ر م ون م ا ح ر م الل ه و ر س ول ه و ل ا ي د ين ون د ين ال ح ق م ن. الإيمان باليوم الآخر من أعظم الفوارق بين المؤمن الذي عصم الله تعالى دمه وماله وعرضه وبين الكافر الذي تعبد الله المؤمنين بجهاده وقاتله فقال تعالى. قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون 29 وذلك قوله تعالى قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله قال مجاهد نزلت هذه. قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون فهم في نفس الأمر لما كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم لم.