فاعتبروا يا أولي الأبصار
الموت مصير كل حي فاعتبروا يا أولي الألباب 19 ديسمبر 2007 في العدد 288 تربية و تعليم الوسوم.
فاعتبروا يا أولي الأبصار. اعتبروا يا أولي الأبصار. و بعد ذلك محاسبون الحكمة من خلق الشر. لندرك أننا مسافرون. فاتعظوا يا معشر ذوي الأفهام بما أحل الله بهؤلاء اليهود الذين قذف الله في قلوبهم الرعب وهم في حصونهم من نقمته واعلموا أن الله.
و هلاك من سبق من القرون. ف اع ت ب ر وا ي اأ ول ي الأب ص ار يقول تعالى ذكره. أولي الألباب الموت خديجة أوسعدان سكرة الموت كائن حي كل من عليها فان مصير مصير كل حي الكاتب. ف ع ت ب رو یا ا ل ل ا ع جمله فعلیه امری در مقام شگفتی از چیزی یا کاری یا گفتاری بر زبان رانند.
پس عبرت گیرید ای دارندگان چشم بینایان. بتقلب الليل و النهار و تداول الأيام و تقلب الأحوال. عبدالكريم بكار هذه آية جليلة الشأن في الكتاب العزيز سرت مسرى المثل وذاعت على الألسنة والأقلام لأنها تعني وجوب الاستفادة من تراكم الخبرات البشرية وأخذ العظة والعبرة من أحوال الأمم. و عن الأرض راحلون.
أضف اقتباس من هؤلاء هم اليهود فاعتبروا يا أولي الأبصار المؤلف أبو بكر جابر الجزائري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر. إنها رسالة لأولي الألباب أن يتعظوا ولأولي الأبصار أن يعتبروا. فاعتبروا يا أولي الأبصار فهذا من أسباب هلاكنا ولا حول ولا قوة إلا بالله وأذكر كذلك قصة إسلام خالد رضي الله عنه لتتحرر العقول من التبعية العمياء فقد قيل له بعد أن أسلم متأخرا. لجمع كل ما هو معبر لكي يتعض المتعضون قبل فوات الاوان.
ومن تلك الآيات قوله تعالى ف اع ت ب ر وا يا أ ول ي ال أ ب صار التي جاءت في ذيل الآية التي تكلمت عن الكيفية التي خرج بها بنو النضير من المدينة المنورة. ف اع ت ب ر وا ي ا أ ول ي الأ ب ص ار.